عبد الرحمن يوسف ::: مـِسـْبـَحـَـــة ُ الـرَّئـِيـــسْ
فــي لـَيْـلــَــةٍ مــِــنْ حـَالـِـــكِ الـلـيـْــــلاتِ
صـَلـَّيـْــــتُ ثــُــمَّ نِـمـْـــتُ فــي سـُبـَــــاتِ
وَجـَــــدْتُ سِـبـْحـَــة َ الـرَّئِـيــــس ِ فــي يــَدي
قـَـــرَّرْتُ ذِكـْــــرَ الله ْ
أمـْسَـكـْـــتُ بـالـحـَبـَّـــــاتِ
وَجـَدْتـُنـِــــي أقــُـــولُ : " ذاتـِـــي
.... ثــُــمَّ ذاتـِــي ثــُـمَّ ذاتــِــــي
و بـَعـْـدَهــَـــــا كــَــــرَّرْتُ وِرْدَا ً آخــَــــــرَا ً
فـَقـُلـْتـُهــَـــــــا : " لـَذ َّاتــِــــــي
كـَرَّرْتـُهــَــــــا ألـْفــَــا ً مــِـــنَ الـمـَـــرَّاتِ
ثــُـــمَّ انـْـتـَبـَهــْـــــتُ فـَجــْــــــأة ً
و قــُلــْـــــتُ : " ذَاكَ حـُلـْـــــمُ لـَيــْــــل
سـَـــــئٍّ مــَــــا أقـْبـَحــَـــــهْ
هـَلْ يـَمْلـُكُ الـرَّئِـيـسُ – أصـْلا ً– مِـسـْبـَحــَهْ . . . ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق